بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الشعراء
وَفِي حَاذِرُونَ الْمدُّ مَاثُلَّ فَارِهِينَ ذَاعَ وَخَلْقُ اضْمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ الْعُلاَ
كَمَا فِي نَدٍ وَالأيْكَةِ اللاَّمُ سَاكِنٌ مَعَ الْهَمْزِ وَاخْفِضْهُ وَفِي صَادَ غَيْطَلاَ
{ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ 56}
ابن ذكوان والكوفيون : (اثبات الالف ) = " حَاذِرُونَ "
هشام والباقون : (حذف الألف ) = " حَذِرُونَ "
التوجيه :
1- الحاذر والحذر بمعنى واحد .
2- الحاذر الذي معه السلاح ، والحذِر ليس معه سلاح
3- الحاذر يحذرك الان ،يعنى : أنه كان مطمئن ثم دخله الحذر منك الان ،
والحذر هو الطبع ، وكلها لغات ..
{ وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ 149}
ابن عامر والكوفيون : (اثبات الالف ) = " فَارِهِينَ "
الباقون : (حذف الألف ) = " فَـرِهِينَ "
التوجيه :
1- فارهين : اسم فاعل ، وفرهين : مبالغة
2- قيل : لغتان
3- فارهين : حاذقين ، فرهين : أشرين بطرين
الرســم : "حَاذِرُونَ " و" فَارِهِينَ " اختلف المصاحف في رسمها ، وفي مصحفنا من غير الف
{ إِنْ هَذَا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَ 137}
نافع وابن عامر وحمزة وعاصم : (ضم الخاء واللام ) = " خُلُقُ "
التوجيه : الخُلُق : السجية والطبع ، عادة الاولين
الباقون : ( فتح الخاء ، وسكون اللام ) = " خَلْق "
التوجيه : خَلْق : كذب الأولين
{ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ 176} الشعراء
{ وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ أُوْلَئِكَ الْأَحْزَابُ 13} ص
أبوعمرو والكوفيون : (سكون اللام ، وبعدها همزة قطع مفتوحة ن مع كسر التاء ) = " الْأَيْكَةِ "
التوجيه : لغات ، اسم رجل ، أو الشجرة الغليظة = مجرورة
الباقون : ( فتح اللام ، وليس قبلها همزة وصل ، وليس بعدها همزة قطع ، مف فتح التاء ) = " لَيْكةَ "
التوجيه : لغات ، اما اسم مدينة = منصوبة
موضع سورة الحجر وق متفق عليها .
وَفِي نَزَّلَ التَّخْفِيفُ وَالرُّوحُ وَالأَمِي نُ رَفْعُهُماَ عُلوٌّ سَمَاوَتَبَجَّلاَ
{ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ 193}
حفص ونافع وابن كثير وأبوعمرو :
( تخفيف الزاي = " نَزَلَ " = فعل ماضي
رفع الحاء = " الرُّوحُ " = فاعل مرفوع
رفع النون = " الْأَمِينُ " = صفة مرفوعة
شعبة وابن عامر وحمزة والكسائي "
تشديد الزاي = " نَزَّلَ " = فعل ماضي
نصب الحاء = " الرُّوحَ " = مفعول به ، والفاعل ضمير مستتر
نصب النون = " الْأَمِينَ " = صفة منصوبة
وَأَنِّثْ يَكُنْ لِلْيَحْصَبِي وَارْفَع آيَةً وَفَا فَتَوَكَّلْ وَاوُ ظَمْئاَنِهِ حَلاَ
{ أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ 197}
ابن عامر : (بتاء التأنيث ) = " تَكُن " ، " آيَةٌ "
التوجيه : " ءاية " اسم كان ، " أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ " المصدر المؤول لخبر كان
والتأويل : أولم تكن لهم ءاية علم بني ءاسرائيل ، فقدمت ءاية للاهتمام بها ولان الاية واضحة ، ضعف بعض النحاة هذه القراءة لان المبتدأ اسم ، والاسم لا يأتي الا نكرة .
الباقون : ( بياء التذكير ) = " يَكُن " " آيَةً "
التوجيه : "ءاية " خبر كان ، " أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ " اسم كان
والتأويل : أولم يكن علم بني اسرائي ءاية لهم ، فكان واضح لهم لأنهم كانوا ينكرون عليهم .
{ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ 217}
ابن كثير وأبوعمرو والكوفيون : (بالواو) = " وَتَوَكَّلْ "
التوجيه : من الأحكام التي يذكرها الله في السياق ، من باب العطف
نافع وابن عامر : (بالفاء) = فَتَوَكَّلْ "
التوجيه : للتعقيب
وَيَا خَمْسِ أَجْرِي مَعْ عِبَادِي وَلِي مَعِي مَعاً مَعْ أَبِي إِنِّي مَعاً رَبِّيَ انْجَلا
" إِنْ أَجْرِيَ " في قصة نوح ، وهود وصالح ولوط وشعيب / " رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ " /" إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ "
الفتح : أهل سما ، والاسكان للباقين
" بِعِبَادِي إِنَّكُم "/ " عَدُوٌّ لِّي إِلَّا "/ " لِأَبِي إِنَّهُ "
الفتح : نافع وأبوعمرو ، والاسكان للباقين
" إِنَّ مَعِيَ رَبِّي "
الفتح : حفص ، والاسكان للباقين
" وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ "
الفتح : حفص وورش ، والاسكان : للباقين
سورة الشعراء
وَفِي حَاذِرُونَ الْمدُّ مَاثُلَّ فَارِهِينَ ذَاعَ وَخَلْقُ اضْمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ الْعُلاَ
كَمَا فِي نَدٍ وَالأيْكَةِ اللاَّمُ سَاكِنٌ مَعَ الْهَمْزِ وَاخْفِضْهُ وَفِي صَادَ غَيْطَلاَ
{ وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ 56}
ابن ذكوان والكوفيون : (اثبات الالف ) = " حَاذِرُونَ "
هشام والباقون : (حذف الألف ) = " حَذِرُونَ "
التوجيه :
1- الحاذر والحذر بمعنى واحد .
2- الحاذر الذي معه السلاح ، والحذِر ليس معه سلاح
3- الحاذر يحذرك الان ،يعنى : أنه كان مطمئن ثم دخله الحذر منك الان ،
والحذر هو الطبع ، وكلها لغات ..
{ وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ 149}
ابن عامر والكوفيون : (اثبات الالف ) = " فَارِهِينَ "
الباقون : (حذف الألف ) = " فَـرِهِينَ "
التوجيه :
1- فارهين : اسم فاعل ، وفرهين : مبالغة
2- قيل : لغتان
3- فارهين : حاذقين ، فرهين : أشرين بطرين
الرســم : "حَاذِرُونَ " و" فَارِهِينَ " اختلف المصاحف في رسمها ، وفي مصحفنا من غير الف
{ إِنْ هَذَا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَ 137}
نافع وابن عامر وحمزة وعاصم : (ضم الخاء واللام ) = " خُلُقُ "
التوجيه : الخُلُق : السجية والطبع ، عادة الاولين
الباقون : ( فتح الخاء ، وسكون اللام ) = " خَلْق "
التوجيه : خَلْق : كذب الأولين
{ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ 176} الشعراء
{ وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الأَيْكَةِ أُوْلَئِكَ الْأَحْزَابُ 13} ص
أبوعمرو والكوفيون : (سكون اللام ، وبعدها همزة قطع مفتوحة ن مع كسر التاء ) = " الْأَيْكَةِ "
التوجيه : لغات ، اسم رجل ، أو الشجرة الغليظة = مجرورة
الباقون : ( فتح اللام ، وليس قبلها همزة وصل ، وليس بعدها همزة قطع ، مف فتح التاء ) = " لَيْكةَ "
التوجيه : لغات ، اما اسم مدينة = منصوبة
موضع سورة الحجر وق متفق عليها .
وَفِي نَزَّلَ التَّخْفِيفُ وَالرُّوحُ وَالأَمِي نُ رَفْعُهُماَ عُلوٌّ سَمَاوَتَبَجَّلاَ
{ نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ 193}
حفص ونافع وابن كثير وأبوعمرو :
( تخفيف الزاي = " نَزَلَ " = فعل ماضي
رفع الحاء = " الرُّوحُ " = فاعل مرفوع
رفع النون = " الْأَمِينُ " = صفة مرفوعة
شعبة وابن عامر وحمزة والكسائي "
تشديد الزاي = " نَزَّلَ " = فعل ماضي
نصب الحاء = " الرُّوحَ " = مفعول به ، والفاعل ضمير مستتر
نصب النون = " الْأَمِينَ " = صفة منصوبة
وَأَنِّثْ يَكُنْ لِلْيَحْصَبِي وَارْفَع آيَةً وَفَا فَتَوَكَّلْ وَاوُ ظَمْئاَنِهِ حَلاَ
{ أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ 197}
ابن عامر : (بتاء التأنيث ) = " تَكُن " ، " آيَةٌ "
التوجيه : " ءاية " اسم كان ، " أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ " المصدر المؤول لخبر كان
والتأويل : أولم تكن لهم ءاية علم بني ءاسرائيل ، فقدمت ءاية للاهتمام بها ولان الاية واضحة ، ضعف بعض النحاة هذه القراءة لان المبتدأ اسم ، والاسم لا يأتي الا نكرة .
الباقون : ( بياء التذكير ) = " يَكُن " " آيَةً "
التوجيه : "ءاية " خبر كان ، " أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاء بَنِي إِسْرَائِيلَ " اسم كان
والتأويل : أولم يكن علم بني اسرائي ءاية لهم ، فكان واضح لهم لأنهم كانوا ينكرون عليهم .
{ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ 217}
ابن كثير وأبوعمرو والكوفيون : (بالواو) = " وَتَوَكَّلْ "
التوجيه : من الأحكام التي يذكرها الله في السياق ، من باب العطف
نافع وابن عامر : (بالفاء) = فَتَوَكَّلْ "
التوجيه : للتعقيب
وَيَا خَمْسِ أَجْرِي مَعْ عِبَادِي وَلِي مَعِي مَعاً مَعْ أَبِي إِنِّي مَعاً رَبِّيَ انْجَلا
" إِنْ أَجْرِيَ " في قصة نوح ، وهود وصالح ولوط وشعيب / " رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ " /" إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ "
الفتح : أهل سما ، والاسكان للباقين
" بِعِبَادِي إِنَّكُم "/ " عَدُوٌّ لِّي إِلَّا "/ " لِأَبِي إِنَّهُ "
الفتح : نافع وأبوعمرو ، والاسكان للباقين
" إِنَّ مَعِيَ رَبِّي "
الفتح : حفص ، والاسكان للباقين
" وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ "
الفتح : حفص وورش ، والاسكان : للباقين