( إن هذه القلوب أوعية فاشغلوها بالقرآن ولاتشغلوها بغيره).

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
( إن هذه القلوب أوعية فاشغلوها بالقرآن ولاتشغلوها بغيره).

ابن مسعود رضي الله عنه


2 مشترك

    محاضرات المادة من أرشيف المحاضرات

    طآئر البِشْر
    طآئر البِشْر
    عضو نشط


    عدد الرسائل : 49
    نقاط : 101
    تاريخ التسجيل : 27/10/2009

    :-((( محاضرات المادة من أرشيف المحاضرات

    مُساهمة من طرف طآئر البِشْر الأحد نوفمبر 28, 2010 5:04 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم
    المحاضرة 1/

    *طرق تدريس

    مفردات المحاضرة:

    1-مفهوم طرق التدريس

    2-مفهوم أساليب التدريس

    3-مفهوم استراتيجيات التدريس

    4-الفرق إن وجد

    5-تصنيف طرق التدريس

    6-معايير الجودة في الطريقة الجديدة

    7-مواصفات الطريقة الناجحة.

    *أهمية طرق التدريس:

    1-ترتبط بالأهداف والمحتوى من جهة والوسائل والتقويم من جهة

    2-في ضوئها اختار الوسائل وأضع التقويم. , والتقويم مرآة عاكسة لكل صيغ الأهداف ماعدا الهدف الوجداني فطرق التدريس مكون مهم من مكونات المنهج

    3-قيل أن المعلم الناجح ما هو إلا طريقة نا جحة.

    *مفهوم طرق التدريس:

    -الطريقة التي يستخدمها المعلم في إيصال محتوى المنهج للطلاب أثناء قيامه بالعملية

    -خطوات متسلسة متتالية مترابطة لتحقيق هدف أو مجموعة أهداف محددة

    *مفهوم أساليب التدريس:

    مجموعة الأنماط التدريسية الخاصة بالمعلم والمحببة إليه.

    *مفهوم استراتيجيات التدريس:

    مجموعة التحركات التي يقوم بها المعلم داخل الفصل التي تحدث بشكل منتظم ومتسلسل والتي تهدف إلى تحقيق الأهداف التدريسية المعدة والمحددة سلفاً.

    (الشكل العام أو الهيئة التنظيمية العامة وتحتوي على أهداف)

    *لما ذا فرقوا بينهم (طريقة –أسلوب –استراتيجية)؟

    التفريق بينهم من باب التبسيط والتسهيل والعلم بالشيء لكن عندما ننفذها داخل الفصل تكاد تكون كلها متداخلة

    لأنها في النهاية تخدم العملية التعليمية وتحقيق الأهداف.

    (وجدت في دفتري ودفتر الدراسات ....وأرجو التحقق من هذه النقطة لأنه يبدو لي أنها من كلام البنات ولم تقلها الدكتورة:

    1-لايوجد بينهم فرق (فالطرق الاستراتيجيات والأساليب) شيء واحد.

    2-هناك من قال بأن هناك فرق: (الأساليب =الطرق)والاستراتيجيات شيء آخر.

    3-هناك من قال : (الأساليب=الاستراتيجيات) والطرق شيء آخر.

    ولكن في النهاية جميعها تحقق هدف واحد كما أنها عملية غير ظاهرة فلا تتمايز فيما بينها,والكل يتظافر في خدمة العملية التعليمية وتحقيق الأهداف)

    *تصنيف طرق التدريس:

    1-تعتمد على المعلم فقط (تلقين وإلقاء)

    2-التفاعل بين المعلم والطلاب (التعليم التعاوني-مناقشة-عصف ذهني)

    3-تعتمد على الطالب فقط: (كالتعليم عن بعد والتعليم المبرمج)

    -وجهة نظر الدكتورة لانستغني عن المعلم.

    -هناك طرق تدريس حديثة أثبتت فاعليتها لكن ها لايعني الاستغناء عن الطرق القديمة.

    تقسيمات أخرى فرعية لطرق التدريس:

    4-تقسيم طرق التدريس بحسب أنواع الدروس

    5-تقسيم طرق التدريس حسب ما تقتضيه من عمليات عقلية.

    6-تقسيم طرق التدريس حسب الوقت الذي ظهرت فيه (قديمة أو حديثة)

    7- تقسيم طرق التدريس حسب المواصفات

    8- تقسيم طرق التدريس حسب المجال عام أو خاص.

    *معايير الجودة في الطريقة الناجحة:

    -المعيار لابد من وجودة بعكس المواصفات ليس شرطاً وجودها كلها

    1-لاضمان لجودة طريقة ما ,الضمان بهذه المعايير الثلاثة وما عداها يستلزم القبول أو الرفض.

    2-أن يمتلك المعلم مهارات التدريس

    3-أن يمتلك المعلم الملامح الشخصية التي تؤهلها لاختيار الطريقة المناسبة (مثال الملامح :الخلو من العيوب والعاهات –سلامة الحواس بنسبة 100% لأنها قد تكون مدعاة للسخرية كما أنها ليست من المهن السهلة- امتلاك الهيبة أو حسن الطلة)

    4- أضاف الدراسات في دفترهم نقطة رابعة غير موجودة عندي ولاعند ريم:وهي أن تكون الأهداف محددة مسبقاً

    ( مع ملاحظة وجود فقرة شبه ناقصة في بداية المعايير عندي وعند ريم قد لاتكون نقصاً بقدر ما هي من استطرادات الدكتورة ولذلك توقفنا ولم نكتب معها أرجو ممن لديها هذه المحاضرة كاملة أن تتأكد وتؤكد لنا هنا في المنتدى)

    *مواصفات الطريقة الناجحة:

    1-أن تكون الأهداف التدريسية لموضوع الدرس واضحة ومحددة.

    2-طبيعة المادة الدراسية

    3-الخبرات العلمية السابقة للطلاب

    4-الإمكانيات المادية

    5- الوسائل التعليمية وتنوعها

    6-الزمن المتاح

    7-مساعدة الإدارة والموجه الفني

    8-مستوى نضج الطلاب(لأن الفروق الفردية بين الطلاب تحكمنا)

    9-الترتيب المنطقي في عرض مادته.




    هذي محاضرة طرق تدريس الثانية .. أتمنى ممن كتب شيئا في المحاضرة الاولى افادتنا ..

    مفردات المحاضرة

    1- تعريف الأهداف لغة وفي اصطلاح التربويين .

    2- الفرق بين الأهداف والغاية .

    3- الفرق بين الاهداف التعليمية والتربوية .

    4- أهمية الأهداف .

    5- مصادر اشتقاق الأهداف .

    6- مستويات الأهداف .

    7- العلاقة بين المستويات .



    نبذة عن الاهداف :

    - كل عمل له استعدادات سابقة ولاحقة وعندما أصل للنتيجة المطلوبة أحظى بالراحة النفسية .

    - هذه الاستعدادات المسبقة واللاحقة تسمى في عملية التدريس ب ( الأهداف ) .فأحدد الهدف للوصول للنتيجة المحتمة .

    - تحديد الأهداف على جميع الأصعدة يحالفه النجاح ونتائجه مضمونة كما يختصر علي الكثير من الوقت والجهد ويكسب الراحة النفسية .

    - الأهداف مهمة على جميع المستويا ت , وأهداف العملية التعليمية غالبا ما تكون مشتقة من المنهج , وأهداف المنهج غالبا ماتكون مشتقة من أهداف المرحلة , وأهداف المرحلة مشتقة من سياسة ونظام التعليم في الدولة , أي بهذا التسلسل :

    - الأهداف -> المنهج -> المرحلة -> سياسة التعليم .



    مثال :



    أن تعرف الطالبة كيفية الصلاة .



    هذا الهدف مر بمرحلة طويلة حتى تمت صياغته بهذا الشكل , فالمعلم رجع لكتاب المنهج الذي فيه من الأهداف : ان تعرف الطالبة واجبها في العبادات , وأما أهداف المرحلة أن تعرف الطالبة أساس الفروض الخمسة , ثم هدف سياسة التعليم ,أن تسعى الى التنشئة الصالحة .



    أنواع الأهداف :

    الأهداف التعليمية الأهداف التربوية ( سياسة الدولة )

    (المنهج المرحلة )



    تعريف الهدف :

    لغة : الدنو والاقتراب ,دنوت من الشيء قربت إليه .

    اصطلاحا : له ثلاث تعريفات :



    1- عبارة أو جملة تحدد سلوكا مرغوبا , يأمل المجمتع ظهوره لدى المتعلم , نتيجة مروره – أي المتعلم- بخبرات التعلم .

    2- أي تغير يراد احداثه في سلوك المتعلمين كنتيجة لعمليتي التعليم والتعلم ومن التغيرات الرغوب فيها : اضافة معلومات جديدة ,اكسابهم مهارات في مجال ما ..

    3- العبارت الي تصف المخرجات أو النواتج المتوقعة في كافة أبعاد الشخصية الانسانية لأي منظومة تربوية سواءاً كانت بمنظومة تربوية نظامية أو غير نظامية .



    الفرق بين الهدف والغاية :

    الأهداف هي الأشياء التي من الممكن تحقيقها في المدى القريب (تعدد شروط الصلاة ) أما الغاية فبعد أن تنهي المرحلة المتوسطة تكون ملمة بالصلاة بكافة أبعادها .

    فالهدف قريب وعباراته محددة ذات خصوصية , أما الغاية فبعيدة وعباراتها عامة .

    الغايات أوسع وأعم من مفهوم الأهداف , فالغايات أهداف عامـــة واسعة يتطلع اليها المجتمع من خلال المؤسسات التربوية وهي غالبا تطلق على الهدف البعيد المدى , أما الهدف يطلق على المدى القريب وعباراته فيها خصوصية وأكثر دقة .



    الفرق بين الأهداف التعليمية والتربوية :

    - كل مربي معلم وليس كل معلم مربي , وكل هدف تربوي تعليمي وليس العكس .

    - الهدف التربوي عام والتعليمي خاص .

    - الأهداف التربوية : جمل تصف نوع الانسان الذي يطمح اليه المجتمع من خلال التربية , وتصاغ بعبارات شاملة عامة وتحقق على المدى البعيد وهي تركز على المتعلم أكثر من تركيزها على ما يتعلم , بينما التعليمية تركز على مايتعلم , وتصاغ بعبارات أكثر دقة وفيها خصوصية وتحقق على المدى القريب .

    - فالتعليمية اذاً :جمل مكتوبة بدقة تصف مايتوقع من الطالب انجازه في نهاية دراسته لموضوع معين .



    أهمية الأهداف :

    - اختصار للوقت , البعد عن العشوائية – تلافي الأخطاء – تغطية الموضوع بكافة جوانبه .

    -التحديد المسبق للأهداف يعطي السبيل لاختيار المحتوى .

    - مكون مهم من مكونات المنهج # في ضوئها نختار الخبرات والمعلومات العلمية المناسبة , والأنشطة وطرق التدريس المناسبة للهدف , والوسائل التعليمية المناسبة , ونصمم ونختار اساليب التقويم السليمة .



    # مكونات المنهج الدراسي :

    1- الأهداف

    2- المادة العلمية ( المحتوى )

    3- الطرق والأنشطة .

    4- الوسائل

    5- التقويم .





    مصادر اشتقاق الأهداف :



    1- طبيعة المادة العلمية .

    2- الاتجاهات التربوية المعاصرة .

    3- طبيعة المجتمع الذي وضعت الأهداف لأجله .

    4- التصور الاسلامي الشامل عن الكون والانسان والحياة ( تصبغ بصبغة اسلامية )

    5- خصائص نمو المرحلة العمرية التي يدرسها .



    مستويات الأهداف :



    - مستوى عام وتكون مسؤولة عنه الدولة بعبارات عامة وواسعة

    - مستوى متوسط للمراحل التعليمية

    - مستوى محددللأهداف وهو الذي نصوغه وكل مستوى يمهد للذي يليه والذي يليه مشتق منه .





    المستوى العام :

    يشير الى وصف النتائج النهائية لمجمل العملية التربوية وهو ما يسمى الأهداف العامة للتربية وتمثل الغايات التي ينشدها المجتمع , وتكتب بعبارات اشاملة عامة تتحقق على المدى البعيد , ويضعها قادة الفكر في المجتمع والسلطات التعليمية العليا .



    س : ما معايير المقارنة بين المستويات الثلاثة ؟



    1- المدى الزمني .

    2- العمومية والخصوصية في صياغة العبارات .

    3- المسؤول عن صياغة الأهداف .



    مثاله :

    اعداد الانسان الصالح ادنياه واخراه .





    المستوى المتوسط :

    الأهداف التي تعنى بوصف أنماط السلوك التي يتوقع من الطالب تحقيقها بعد مرحلة تعليمية أو فصل دراسي ,تصاغ بعبارات أقل عمومية من سابقتها وأكثر تخصيص والمسؤول عنها السلطات التربوية .



    مثاله :

    معرفة الطالب حقوقه لدى المجتمع .



    المستوى المحدد :

    يشير للاهداف التي تعنى بوصف أنماط السلوك أو الاداء الذي ينبغي من الطالب تحقيقه بعد الانتهاء من دراسة موضوع معين , وتصاغ بشكل دقيق جدا بحيث يمكن ملاحظة السلوك والوقوف على مدى تحققه ويطلق عليها :

    الأهداف الخاصة – السلوكية- الاجرائية – التدريسية .

    يضعها المعلم ويساعده المدير أو الموجه .

    مثاله :

    أن يطبق الطالب صفة الصلاة بصورة صحيحة .



    العلاقة بين المستويات :



    - كل مستوى يمهد للذي يليه والذي يليه يمهد له .

    وهي علاقة عضوية مكملة لبعضها .



    المحاضرة الثالثة
    أعطت الدكتورة عدة أمثلة من الواقع منها ( ترتيب دولاب الملابس حسب الالوان ) لايوجد دالوب فيه الملابس بلون واحد وإنما تتعدد الألوان هذا مجرد مثال واقعي
    فائدة تحديد الأهداف :
    يقتصر المزيد من الوقت والجهد

    مفردات محاضرة اليوم :
    1 – الهدف التعليمي
    2 – تصنيف الاهداف
    3 – السبب في توزيع المستويات بشكل هرمي
    4 – العلاقة بين الاهداف
    5 – الهدف السلوكي
    6 – مكونات الهدف السلوكي ومعادلته
    7 – الشروط في صياغة الاهداف
    8 – الاخطاء الشائعة في صياغة الهدف
    9 – مصادر اشتقاق الاهداف السلوكية

    الهدف التعليمي : ( النورس والعندليب ) مطالبين بما كتبوه
    هو السلوك أو النتاج النهائي القابل للملاحظة والذي يتوقع من المتعلم وبلوغه في نهاية فترة التعليم .
    وصف نمط السلوك أو الأداء الذي يريد من المتعلم أو الطالب أن يقوم به بطريقة ظاهرة يمكن ملاحظتها

    صنفوا الأهداف إلى 3 أصناف :
    العقلي المعرفي
    الوجداني أو الانفعالي
    المهاري أو الحركي الجسدي
    الذي وضعها عالم اسمه ( بلوم ) عام 1965 في الستينات __ هو الذي ألف وهو الأساس فمثلا الذين كتبوا عن البخاري تزيد الكتب لأنه شروحهم لكن مع ذلك يرجع إلى كتاب البخاري لأنه الأصل وكذلك بلوم صاحب الستينات لكنه يرجع إليه .

    3 أهداف مقسمة إلى عدة مستويات :
    العقلي ـــــــ 6 مستويات
    الوجداني ــــ 5 مستويات
    المهاري ــــ 7 مستويات
    صنفت على حسب احتياجات الطالب

    توازن الأهداف :
    نظرا في الطالب على أنه كورة وهي مقسمة إلى أجزاء متساوية ,ولا بد من مراعاة احتياجات الطالب , والتوازن في طرح هذه الاحتياجات , وعندما أصيغ الأهداف أراعي المجالات الثلاث بجميع مستوياتها وأوازن بينها .
    مثال واقعي :
    استحالة طوال اليوم يكون همنا اللعب او موجودين على كرسي الدراسة بشكل دائم
    أنا كإنسان بشري لي احتياجات وقد وازن العلماء بين هذه الاحتياجات فلابد أن أراعي الجانب العقلي كما أراعي الجانب المعرفي كما أننا لانرى جميع الملبوسات بلون واحد في الدالوب .
    االكورة ترمز للطالب ولابد من كل طرف أن يساوي الطرف الآخر .

    السبب في توزيع المستويات بشكل هرمي :
    - راعى الجانب السيكولوجي عند الانسان ,فبدأ بالبسيط ثم المعقد , لذا عند صياغة الأهداف لابد أن نراعي الفروق بين الطلاب الأذكياء وغيرهم .
    - كل مستوى يمهد على المستوى الذي يليه ويشتق من المستوى الذي قبله .

    العلاقة بين الاهداف :
    مجموعة الكناري

    - علاقة ترابط وتكامل وتداخل ,أما التقسيم الى مستويات فمن باب التبسيط على الطالبة فلا يكون هذا التقسيم ظاهرا لها .


    أأولا
    الهدف العقلي المعرفي :
    ينصب على الاهتمام بتنمية المهارات والمعارف واكسا ب الطالب المهارات والقدرات العقلية والمعلومات
    نرسم مثلث ونكتب من القاعدة الاسفل إلى الاعلى
    المعرفة أو التذكر ثم الفهم والاستيعاب ثم ثم التطبيق ثم التحليل ثم التركيب ثم التقويم


    " الصور في الاسفل "




    الهدف الوجداني أو الانفعالي : يهتم بتنمية الميول والاتجاهات والقيم
    لابد أن نحقق الهدف الوجداني سواء مباشرة أو غير مباشر فهومهم ومعلم العلوم الشرعية مجبر على تحقيقه
    ويتحقق الهدف الوجداني بطريقين
    1 – بصورة مباشرة
    2 – بصورة غير مباشرة مثل التوجيه بشكل عام وعليك الا تكوني مباشرة في توجيهك .
    لايمكن أن نقتصر على نوع واحد من أنواع الهدف الوجداني فأقتصر على المباشر بل لابد من التنويع .
    الهرم الوجداني يبدأ من الاستقبال أو الانتباه ثم الاستجابة ثم التقدير ثم التنظيم ثم التمييز بقيمة .



    " الصور في الأسفل "



    الهدف المهاري أو الحركي :
    ينصب على المهارات الحركية والعضلية .
    وله هرم يبدأ من الملاحظة والإدراك ثم التهيئة أو الميل ثم الاستجابة الموجهة ثم الآلية ثم الاستجابة الظاهرة المعقدة ثم التكييف ثم الابداع .



    " الصور في الأسفل "


    الهدف السلوكي :
    هو جملة أو عبارة مكتوبة بدقة لوصف السلوك المتوقع من المتعلم انجازه في نهاية تعلمه لموضوع دراسي معين .
    مكونات الهدف السلوكي :
    1 – أجزاء أساسية ( لابد أن تكون موجودة في الهدف )
    2 _ أجزاء اختياريه ليست شرطا أن تكون موجودة .
    الاجزاء الاساسية : هي
    أ _ الفعل السلوكي الذي يصف نوع السلوك المتوقع من الطالب أن يفعله .
    ب _ محتوى الفعل السلوكي أي نتاج السلوك المراد معالجته .
    أما الاجزاء الاختياريه : هي
    - مستوى الأداء المقبول ( أي نسبة القبول )
    . مثلا أن تقرأ الطالبة سورة مريم بنسبة صحة لاتقل عن 80 %
    - شروط وظروف التنفيذ : وهذا الشرط في الرجوع للمصادر وعدمها .
    مثلا أن تقرأ الطالبة سورة مريم بنسبة صحة لاتقل عن 80 % دون الرجوع إلى المصحف أو أن تقرأ الطالبة سورة مريم بنسبة كذا خلال عشر دقائق .


    معادلة الهدف السلوكي :
    * المعادلة أن أو الفعل المضارع + الفعل السلوكي + الطالب + محتوى الفعل السلوكي( المادة العلمية) + مستوى الأداء المقبول +شروط وظروف التنفيذ= هدف سلوكي صحيح


    ( الشروط في صياغة الأهداف ) :
    1 / أن يشتمل على أركان أو مكونات أو ( مقومات ) الهدف الصحيح والجيد .
    2 / أن يصاغ الهدف بشكل يمكن ملاحظته . عدا الهدف الوجداني فإنه يحتاج إلى وقت كي يتم تنفيذه وقد يستمر سنين . ولا يكون يشكل ظاهر
    3 / أن يصاغ الهدف بشكل قابل للقياس .
    4 / أن يكتب الهدف ويصف ويحدد سلوك الطالب . اذ هو محور العملية التعليمية
    5 / أن يكون الهدف واضح ومحدد .
    6 / يتجنب المعلم الأخطاء الشائعة في صياغة الأهداف .

    الاخطاء الشائعة في صياغة الاهداف : مجموعة اللقلق
    1 .. الخلط بين سلوك المعلم والمتعلم .
    2 .. عمومية الهدف وعدم تحديده .
    3 .. أن يتظمن الهدف التعليمي شيئين في وقت واحد .
    4 .. أن يكون غير قابل للتحقيق .
    5 .. أن يكون غير قابل للقياس .
    6 .. أن يخلط المعلم بين النشاط التعليمي ونتاج النشاط التعليمي .

    * مصار اشتقاق الأهداف :
    - الأهداف العامة للمنهج والمقرر الدراسي (يكون عند المديرة واهدافي تعكس اهداف الدولة المرحلة المنهج )
    - الكتاب الدراسي
    ـ المطبوعات والمنشورات التي تكون من مكاتب الاشراف التربوي والدوائر الحكومية ومراكز التوجيه
    ـ- الخبرات من زملاء العمل والموجهات التي تكون متخصصة في نفس المنهج و المشرفات .
    ـ - خبراء التربية في التحضير


    طآئر البِشْر
    طآئر البِشْر
    عضو نشط


    عدد الرسائل : 49
    نقاط : 101
    تاريخ التسجيل : 27/10/2009

    :-((( رد: محاضرات المادة من أرشيف المحاضرات

    مُساهمة من طرف طآئر البِشْر الأحد نوفمبر 28, 2010 10:30 pm

    المحاضـــــرة الرابعة

    مفردات المحاضرة :

    1- طريقة تدريس الالقاء

    2- 2- طريقة تدريس المناقشة او الحوار او الاسئلة

    3- طريقة تدريس الاستنباط ويندرج تحتها طريقتين :

    أ‌. الطريقة الاستنتاجية

    ب‌. الطريقة الاقرائية أو الاستقرائية .

    أولا : الالقاء :

    تعريفه : المجهود اللغوي العلمي في عبارات متسلسلة موجهة من المعلم الى الطالب .

    خطواته الأساسية :

    أضيفت الخطوات لتحيي الطريقة , لاعتقادهم بأنها مملة نوعا ما ولاحيائها واشاعة التفاعل . والخطوات هي :

    - مقدمة

    - عرض

    - ربط

    - استنتاج

    - تطبيق , ولأنها مملة والجهد كله على المعلم والطالب فقط يستمع لذلك أضيفت هذه الخطوات .ا

    الأساليب المتضمنة في الالقاء :

    1- الشرح والتوضيح ( في الابتدائي)

    2- المحاضرة للجامعة : المحاضرة لغة هي : حسن الحديث في محضر الناس , وفي المجال التعلميم هي : عرض المعلومات والمعارف عن موضوع ما في عبارات متسلسلة يعدها المعلم ويرتبها في ذهنه ثم يسردها على الطلاب بأسلوب جذاب وجيد .



    شروط المحاضرة : يجب أن تتوافر في أسلوب المحاضر عدة شورط منها :

    1- أن يمتلك خلفية علمية قوية, والمام واسع بالمادة العلمية .

    2- مهارة المعلم في القاء المادة , وطرحها بشكل جيد ومتسلسل وجذاب .



    ايجابياتها :

    1- تتيح فرصة للمعلم في ايصال أفكاره بوضوح وبشكل أفضل ومتسلسل .

    2- توفر كثير من الوقت في تقديم أكبر قدر ممكن من المعلومات .

    3- تعليم عدد كبير من الطلاب

    4- توفير جو من الهدوء والنظام

    5- توفير في استخدام الاجهزة والادوات.

    سلبياتها :

    1- تجعل الطالب في موقف سلبي وتهمل حاجته للحركة والتسلية .

    2- عدم قدرة الطلاب على التركيز, ففي الابحاث أن الطالب يفقد تركيزه بعد 50 دقيقة بالنسبة للتعليم تحت الجامعي فلا يستوعب أكثر من 3-4 نقاط في 50 دقيقة .

    3- شرود الطلاب ذهنيا مما يؤدي للمملل والتعب

    4- تؤدي الى التركيز على ادنى مستويات التفكير

    5- تهمل أهمية استخدام الوسيلة الحسية وتعتمد على العرض اللفظي فقط .

    وهذه الطريقة مهمة عندما يكون لي وقفة , وهي تخدم الهدف الوجداني كما تخدمني في التقديم وختام الدرس , اذاً لها ثلاث مواضع تخدمني فيها : 1- تحقيق الهدف الوجداني

    2-التقديم للدرس 3- التلخيص الختامي







    ثانيا : طريقة المناقشة :

    - لابد من كتابة الاسئلة مسبقا حتى نتغلب على ركاكة الأسلوب , لذلك لابد من توافر معايير الجودة كاملة , وهذه الطرق تتطلب من المعلم مهارت عالية في تنفيذ الطريقة وضبطها أحيانا

    - طريقة المناقشة تسمى الطريقة الحوارية – الاستجوابية .



    تعريفها :

    التعريف الاول :

    - هي طريقة التدريس التي تعتمد على قيام المعلم بادارة حوار أو محادثة شفوية بينه وبين الطالب خلال الموقف التعليمي بهدف الوصول الى معلومات جديدة.

    التعريف الثاني :

    - هي مجموعة من الاسئلة المتسلسلة المترابطة تلقى على الطلاب بغرض مساعدتهم على التعلم للوصول الى معلومات جديدة او اكتشاف تقص او خطأ في المعرفة .

    -

    - أشكال طريقة المناقشة :

    - 1- المناقشة الحرة – يشترك المعلم في الحوار وكأنه واحد من الطلاب وينحصر دروه في المحافظة على حسن سير المناقشة وجذب الانتباه الى موضوع المناقشة .

    - 2-الحوار السقراطي : المعلم يكون اكثر فاعلية ويلعب دور الموجه والمرشد ويعد الأسئلة ويساعد التلاميذ على الاجابة .



    - # هذه لطريقة تعتبر الطريقة الاساسية في تعليم المقررات الشرعية لماذا !! ؟

    لأنها طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم مثل عندما سئل معاذ (ماحق الله على عباده وماحق العباد على الله )والامثال على ذلك كثير .





    ايجابياتها :

    1- تزيدمن ايجابية الطالب في العملية التعليمية .

    2- تدرب الطالب على اداب الحدبث والانصات وتقبل الاخرين والحوار

    3- تنمي لدى الطالب مهارات اجتماعية من خلال تعويد مشاركة الطالب لزملائه والمعلم

    4- تساعد المعلم على اكتشاف الضعف المبكر لدى الطلاب

    5- تساعد المناقشة على نمو التفكير بانواعه الابتكاري- الناقد

    6- تساعد المناقشة على تثبيت المعلومات

    7- عدم الملل والانصراف عن الدرس

    8- تنمي لدى الطالب مفهوم الذات

    9- الاقتصاد في التجهيزات مثل : عدم استخدام وسائل- ورش تعليمية



    سلبياتها:

    1- تعتمد على التجريد

    2- تحتاج الى وقت كبير

    3- تتحول مع مرور الوقت الى جلسة رتيبة ومملة خالية من الاثارة خاصة اذا طلب المعلم من الطالب تحضير الدرس

    4- تؤدي الى تجزئة المعلومة

    5- تتطلب معلمين ذوي مهارة عالية في ضبط الفصل وخبرة في التدريس





    ثالثا:طريقة الاستنباط



    تعريفها :

    لغة : استخراج المعلومات واستخلاصها

    في الاصطلاح العلمي : الوصول الي المعلومات الجديدة عن طريق استجواب الطلاب والاستعانة بخبراتهم السابقة

    طرق الاستنباط :

    1-طريقة قياسية ( استنتاجية )

    2-طريقة استقرائية



    طريقة الاستقراء :

    تعريفها : هو التتبع والتحري والتفحص , سميت بذلك لانها تتبع اجزاء الدرس وتفاصيله وتتفحص المعلومات لاستخراج خلاصة.

    · مثالها :في حصة النصوص او الحديث ان تتبع المعلمة النص او الحديث ثم تستخرج الخلاصة .

    - تنطلق من الجزء الى الكل ومن المعلوم الي المجهول .

    - ( الجزء -> المعلوم ->الامثلة والخبارت السابقة )

    - ( الكل ->المجهول->القاعدة العامة )



    خطواتها :

    1- اعداد الأمثلة التي تستوعب جميع اجزاء الدرس وبيان مواضع الشاهد فيها .

    2- دراسة الامثلة ومناقشتها

    3- استنتاج القانون وصياغة القاعدة . ( يشترط في كل هذا المشاركة )



    ايجابياتها :

    1- تساير المنطق في البدء في الجزء المعلوم والانتهاء بالكل المجهول .

    2- تهيء للطالب متعة المشاركة وتبعد السأم

    3- تذكر بالمعلومات وعدم نسيانها

    4- تعرف الطالب بمستوى طلابه

    5- تدرب على التفكير السليم



    سلبياتها :

    1- تحتاج الى وقت طويل

    2- تحرم الطلاب الضعفاء من المشاركة

    3- تحتاج الى وقت لانهاء المنهج











    الطريقة الاستنتاجية القياسية ( الاستنباط)





    تعريفها :

    - هي الطريقة التي تنقل المتعلم من الكل الى الجزء ومن القاعدة الى الامثلة الجزئية .

    - هي قدرة المتعلم على تطبيق القانون العام او القاعدة على الحالات الخاصة الجديدة بمجرد ادراك الصلة والربط بالقانون العام

    الفرق بين الطريقة الاستقرائية والاستنتاجية :

    الطريقة الاستقرائية لابد فيها من ان تتبع المعلمة مفردات الدرس ثم يتم استخراج الفوائد منه من قبل الطالبات .والطريقة الاستنتاجية ان تعرض المعلمة جملة دون ان تتبع المفردات وتطلب من الطالبات استنتاج الفوائد



    خطوات الطريقة :

    1- مقدمة كبرى : وهي القاعدة

    2- مقدمة صغرى وهي الامثلة الجزئية التي يراد قياسها على القاعدة

    3- النتيجة وهي معرفة مدى انطباق المقدمة الصغرى على المقدمة الكبرى ( أي مدى تحقق وملائمة المثال على القاعدة )





    ايجابيات الطريقة :

    1- سهولة الطريقة لانها تبدا بصياغة القاعدة

    2- تعين الطلاب الضعفاء فتقدم لهم القواعد جاهزة

    3- البدء بالقاعدة يوفر الوقت على المعلم والطاب

    4- ممتعة بالقدر الذي يسمح فيه للطالب بالمشاركة

    5- تنمي لدى الطالب قوة الملاحظة والتفكير

    سلبياتها :

    1- تخالف المنطق التربوي لانها تنتقل من المجهول للمعلوم

    2- مشاركة التلاميذ محدودة

    3- عدم المشاركة يقود الى الضجر والملل

    4- تفقد الطلاب لذة التوصل الى المعلومات .


    طآئر البِشْر
    طآئر البِشْر
    عضو نشط


    عدد الرسائل : 49
    نقاط : 101
    تاريخ التسجيل : 27/10/2009

    :-((( رد: محاضرات المادة من أرشيف المحاضرات

    مُساهمة من طرف طآئر البِشْر الأحد نوفمبر 28, 2010 10:32 pm

    المحاضرة الأخيرة لم أحضرها أو أجدها في الأرشيف ..

    معذرة منكن أخواتي .. Embarassed
    نــســ الإبـداع ــــــمة
    نــســ الإبـداع ــــــمة
    المدير


    عدد الرسائل : 168
    نقاط : 325
    تاريخ التسجيل : 17/08/2009

    :-((( رد: محاضرات المادة من أرشيف المحاضرات

    مُساهمة من طرف نــســ الإبـداع ــــــمة الخميس يناير 06, 2011 4:57 pm

    شكرا لك ..

    ممكن خولة تنزلها الله يجزاها خير

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:05 pm