بسم الله الرحمن الرحيم
فتح همزة إن وكسرها
1_ يجب كسر همزة ( إنّ ) في المواضع التالية :
أ- إذا بدىْ بها الكلام , أي إذا وقعت في أول الجملة , أو في أول السطر بدايةً لكلام جديد , مثل :إنّ الحقّ يعلو ولا يعلى عليه , وإنّ الظلم لايدوم
ب _ إذا جاءت بعد القول ( قال , يقول , قل ...) و مثل : قال المدرس : إنّ النظافة واجب وطني
ج _ إذا وقعت في صدر جملة القسم ( جوابا للقسم ) , مثل : واللهِ , تاللهِ .. إنّ العلم مفيد
د_ إذا كان في خبرها اللام المزحلقة , مثل : إنّ العلم لمفيد
هـ_ إذا تصدّرت جملة الصلة ( وقعت بعد اسم موصول ) , مثل : جاء الذي إني أحبه
2_ وفيما عدا ذلك تجيء ( أنّ ) مفتوحة الهمزة , وتؤول مع خبرها بمصدر محله من الإعراب حسب موقعه من الكلام
أ _ في محل رفع فاعل , بعد فعل لم يأخذ فاعله , مثل : بلغني أنك مسافر , والتقدير :
( بلغني سفرُك ) المصدر المؤول في محل رفع فاعل .
_ وبعد ( لو ) يقدر المصدر في محل رفع فاعل , مثل : لو أنك اجتهدت ... والتقدير لو ثبت اجتهادك )
وكذلك بعد ( ما : المصدرية الظرفية ) , مثل : لاأكلمك ما أنك كسول , والتقدير ما ثبت كسلك )
ب_ في محل رفع نائب فاعل ( بعد فعل مبني للمجهول ) مثل : عُلِم أنّك مسافر , والتقدير عُلِم سفرُك )
ج_ في محل رفع مبتدأ ,مثل : حسنٌ أنك مجتهدٌ , والتقدير ( حسنٌ اجتهادُك )
د_ أن تكون معطوفة على مرفوع , أو بدلاً منه ، مثل : بلغني اجتهادك وأنك حسن الخُلُق ,والتقدير ( وحسنُ خلقك ) معطوف على الفاعل ( اجتهادك )
ه _ في محل نصب مفعول به , مثل : علمت أنك مجتهدٌ , والتقدير علمت اجتهادَك ,
6_ في محل نصب خبر كان أو إحدى أخواتها ( بشرط أن يكون اسمها اسم معنى ) , مثل:كان يقيني أنك تتبع الحقّ , والتقدير : اتباعَك الحقَّ , فالمصدر المؤول من أنّ وخبرها في محل نصب خبر كان
7_ أن تكون هي واسمها وخبرها في موقع العطف أو البدلية لما قبلها ,
8 _ وفي محل جر , بعد ( حرف الجر )
9_ في محل عطف أو بدل لمجرور قبلها
المرجع : منتدى الحوار المتحضر الاسماعيلي بتصرف
التطبيق على منهج القراءات (6)
سورة مريم :
"وإن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم "
بكسر الهمزة : " وإن الله " : على الاستئناف وبداية جملة جديدة .. والوقف على ماقبلها كافي ..
بفتح الهمزة : "وأن الله " : تقدير حرف جر ( لأن الله ).. والكلام متصل ، والوقف على ماقبلها حسن ..
.............................................................
سورة طه :
"أني أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى "
بفتح الهمزة : "أني أنا ربك " على تقدير حرف جر (بأني أنا ربك) .. والكلام متصل
بكسر الهمزة : "إني أنا ربك " على الاسئناف والابتداء .. (حكاية إرادة القول) ..
"وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى "
بفتح الهمزة : "أنك لاتظمأ " على تقدير حرف جر (بأنك لا تظمأ) .. والكلام متصل بما قبله "لاتعرى ولا تظمأ" ، لايبتدأ فيها إلا لأنها رأس ءاية ..
بكسر الهمزة : "إني أنا ربك " على الاسئناف والابتداء .. والوقف على (لا تعرى )كافي .. والواو عطف جملة على جملة ..
.........................................................
سورة المؤمنون
"إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون"
بكسر الهمزة : "إنهم هم الفائزون" .. على الاستئناف .. ومفعول "جزيتهم " مقدر .. للدلالة على المبالغة لجزائهم ،فكأنه جزاء لايوصف ..
بفتح الهمزة : "أنهم هم الفائزون " .. على أنه مفعول به ثاني.. و"بماصبروا" مفعول به أول لـ "جزيتهم" ..
.................................................
تخفيف وتشديد (إن-أن)
واعلم : أنَّ ( إن وأن ) تخففان فإذا خففتا فلك أن تعملهما ولك أن لا تعملهما
أما من لم يعملهما فالحجة له :
أنه إنما أعمل لما اشبهت الفعل بأنها على ثلاثة أحرف وأنها مفتوحة
فلما خففت زال الوزن والشبه
والحجة لمن أعمل أن يقول : هما بمنزلة الفعل
فإذا خففتا كانتا بمنزلة فعل محذوف
فالفعل يعمل محذوفاً عمله تاماً
قال أبو علي الفارسي : القول غير هذا ول ( إنْ ) المخففة أربعة مواضع : ( إن ) التي تكون في الجزاء نحو : إن تأتني آتك
والثاني : أن تكون في معنى ( ما ) نفياً تقول : إن زيد منطلق تريد : ما زيد منطلق
والثالث : أن تدخل زائدة مع ( ما ) فتردها إلى الإبتداء كما تدخل ( ما ) على إن الثقيلة فتمنعها عملها وذلك قولك : ما إن يقوم زيد وما إن زيد منطلق ولا يكون الخبر إلا مرفوعاً
الرابع : أن تكون مخففة من الثقيلة
فإذا رفعت ما بعدها لزمك أن تدخل اللام على الخبر ولم يجز غير ذلك لما خبرتك به وعلى هذا قوله تعالى : ( إن كل نفس لما عليها حافظ ) وقوله : ( وإن كانوا يقولون ) وإن نصبت بها لم تحتج إلى اللام إلا أن تدخلها توكيداً كما تدخلها في ( إن ) الثقيلة لأن اللبس قد زال .
..............................................................
وأما ( أن المخففة ) من المفتوحة الألف إذا خففتها من أن المشددة فالإختيار أن ترفع ما بعدها على أن تضمر فيها الهاء لأن المفتوحة وما بعدها مصدر فلا معنى لها في الإبتداء
والمكسورة إنما دخلت على الإبتداء وخبره
وأن الخفيفة تكون في الكلام على أربعة أوجه :
فوجه : أن تكون هي والفعل الذي تنصبه مصدراً نحو قولك : أريد أن تقوم : أي : أريد قيامك
والثاني : أن تكون في معنى ( أي ) التي تقع للعبارة والتفسير وذلك قوله تعالى : ( وانطلق الملأ منهم أن امشوا ) ومثله : ( أن اعبدوا الله ربي وربكم )
والثالث : أن تكون فيه زائدة مؤكدة : والله أن لو فعلت لأكرمتك قال الله تعالى : ( ولما أن جاءت رسلنا )
والرابع : أن تكون مخففة من الثقيلة وذلك قوله تعالى : ( وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين ) . ولو نصبت بها وهي مخففة لجاز
المرجع : الموسوعة الشاملة - الأصول في النحو- أبي بكر محمد بن سهل بن السراج النحوي البغدادي
........................................................
التطبيق على منهج القراءات (6)
سورة النور
"والخامسة أن غضب عليها إن كانت من الكاذبين "
"أنّ غَضَبَ الله عليها" : أنّ – على أصلها ، غضب : اسمها منصوب وهو مضاف ، الله : اسم الجلالة مضاف إليه ، وخبرها : "عليها"..
أفادت الخبر.. وهي مشعرة بتوكيد وقوع العقوبة عليها .. فيها زجرٌ وتوبيخ
"أنْ غَضِبً الله عليها" : أن : اسمها ضمير الشأن مقدر وجوباً ، "غضب" فعل ماضي مبني على الفتح ، "الله" اسم الجلالة فاعل ، والجاارو المجرور "عليها" متعلق بالفعل ..
أفادت الخبر.. وهي مشعرة بتعجيل العقوبة على الملاعنة الكاذبة .. فالغضب حاصل بعد الشهادة مباشرة ..
........................................................................................
سورة المؤمنون
"وأن هذه أمتكم أمة واحدة"
أهل سما "وأنَّ" :
1- فتح الهمزة : تقدير حرف جر (لأن هذه أمتكم في حال اجتماعها على الحق ، فإن افترقت لم تكن كذلك ..
2- تشديد النون توكيد ..
ابن عامر "وأنْ" :
1- فتح الهمزة : تقدير حرف جر (لإن) .. وخبرها مصدر
2- تخفيف النون : ضمير الشأن مقدر
الكوفيون "وإنَّ" :
1- كسر الهمزة : على الاستئناف وابتداء كلام ..
2- تشديد الهمزة : لتوكيد الخبر
...................................................................................
سورة طه
"قالوا إن هذان لساحران"
1- جاءت الهمزة في جميع القراءات مكسورة لإنها بعد القول ..
2- أ- المشددة : حرف نصب ، وهذان اسمها ، ولساحران خبرها
ب- المخففة : اسمها ضمير الشأن مقدر وجوباً ، وهذان :خبر ، لساحران : توكيد
............................................................................................
تم بحمدالله وتوفيقه
أسماء يوسف العومي
القران الكريم وعلومه
الثلاثاء 12/4/1432هـ
س:5,59 م
فتح همزة إن وكسرها
1_ يجب كسر همزة ( إنّ ) في المواضع التالية :
أ- إذا بدىْ بها الكلام , أي إذا وقعت في أول الجملة , أو في أول السطر بدايةً لكلام جديد , مثل :إنّ الحقّ يعلو ولا يعلى عليه , وإنّ الظلم لايدوم
ب _ إذا جاءت بعد القول ( قال , يقول , قل ...) و مثل : قال المدرس : إنّ النظافة واجب وطني
ج _ إذا وقعت في صدر جملة القسم ( جوابا للقسم ) , مثل : واللهِ , تاللهِ .. إنّ العلم مفيد
د_ إذا كان في خبرها اللام المزحلقة , مثل : إنّ العلم لمفيد
هـ_ إذا تصدّرت جملة الصلة ( وقعت بعد اسم موصول ) , مثل : جاء الذي إني أحبه
2_ وفيما عدا ذلك تجيء ( أنّ ) مفتوحة الهمزة , وتؤول مع خبرها بمصدر محله من الإعراب حسب موقعه من الكلام
أ _ في محل رفع فاعل , بعد فعل لم يأخذ فاعله , مثل : بلغني أنك مسافر , والتقدير :
( بلغني سفرُك ) المصدر المؤول في محل رفع فاعل .
_ وبعد ( لو ) يقدر المصدر في محل رفع فاعل , مثل : لو أنك اجتهدت ... والتقدير لو ثبت اجتهادك )
وكذلك بعد ( ما : المصدرية الظرفية ) , مثل : لاأكلمك ما أنك كسول , والتقدير ما ثبت كسلك )
ب_ في محل رفع نائب فاعل ( بعد فعل مبني للمجهول ) مثل : عُلِم أنّك مسافر , والتقدير عُلِم سفرُك )
ج_ في محل رفع مبتدأ ,مثل : حسنٌ أنك مجتهدٌ , والتقدير ( حسنٌ اجتهادُك )
د_ أن تكون معطوفة على مرفوع , أو بدلاً منه ، مثل : بلغني اجتهادك وأنك حسن الخُلُق ,والتقدير ( وحسنُ خلقك ) معطوف على الفاعل ( اجتهادك )
ه _ في محل نصب مفعول به , مثل : علمت أنك مجتهدٌ , والتقدير علمت اجتهادَك ,
6_ في محل نصب خبر كان أو إحدى أخواتها ( بشرط أن يكون اسمها اسم معنى ) , مثل:كان يقيني أنك تتبع الحقّ , والتقدير : اتباعَك الحقَّ , فالمصدر المؤول من أنّ وخبرها في محل نصب خبر كان
7_ أن تكون هي واسمها وخبرها في موقع العطف أو البدلية لما قبلها ,
8 _ وفي محل جر , بعد ( حرف الجر )
9_ في محل عطف أو بدل لمجرور قبلها
المرجع : منتدى الحوار المتحضر الاسماعيلي بتصرف
التطبيق على منهج القراءات (6)
سورة مريم :
"وإن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم "
بكسر الهمزة : " وإن الله " : على الاستئناف وبداية جملة جديدة .. والوقف على ماقبلها كافي ..
بفتح الهمزة : "وأن الله " : تقدير حرف جر ( لأن الله ).. والكلام متصل ، والوقف على ماقبلها حسن ..
.............................................................
سورة طه :
"أني أنا ربك فاخلع نعليك إنك بالواد المقدس طوى "
بفتح الهمزة : "أني أنا ربك " على تقدير حرف جر (بأني أنا ربك) .. والكلام متصل
بكسر الهمزة : "إني أنا ربك " على الاسئناف والابتداء .. (حكاية إرادة القول) ..
"وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى "
بفتح الهمزة : "أنك لاتظمأ " على تقدير حرف جر (بأنك لا تظمأ) .. والكلام متصل بما قبله "لاتعرى ولا تظمأ" ، لايبتدأ فيها إلا لأنها رأس ءاية ..
بكسر الهمزة : "إني أنا ربك " على الاسئناف والابتداء .. والوقف على (لا تعرى )كافي .. والواو عطف جملة على جملة ..
.........................................................
سورة المؤمنون
"إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون"
بكسر الهمزة : "إنهم هم الفائزون" .. على الاستئناف .. ومفعول "جزيتهم " مقدر .. للدلالة على المبالغة لجزائهم ،فكأنه جزاء لايوصف ..
بفتح الهمزة : "أنهم هم الفائزون " .. على أنه مفعول به ثاني.. و"بماصبروا" مفعول به أول لـ "جزيتهم" ..
.................................................
تخفيف وتشديد (إن-أن)
واعلم : أنَّ ( إن وأن ) تخففان فإذا خففتا فلك أن تعملهما ولك أن لا تعملهما
أما من لم يعملهما فالحجة له :
أنه إنما أعمل لما اشبهت الفعل بأنها على ثلاثة أحرف وأنها مفتوحة
فلما خففت زال الوزن والشبه
والحجة لمن أعمل أن يقول : هما بمنزلة الفعل
فإذا خففتا كانتا بمنزلة فعل محذوف
فالفعل يعمل محذوفاً عمله تاماً
قال أبو علي الفارسي : القول غير هذا ول ( إنْ ) المخففة أربعة مواضع : ( إن ) التي تكون في الجزاء نحو : إن تأتني آتك
والثاني : أن تكون في معنى ( ما ) نفياً تقول : إن زيد منطلق تريد : ما زيد منطلق
والثالث : أن تدخل زائدة مع ( ما ) فتردها إلى الإبتداء كما تدخل ( ما ) على إن الثقيلة فتمنعها عملها وذلك قولك : ما إن يقوم زيد وما إن زيد منطلق ولا يكون الخبر إلا مرفوعاً
الرابع : أن تكون مخففة من الثقيلة
فإذا رفعت ما بعدها لزمك أن تدخل اللام على الخبر ولم يجز غير ذلك لما خبرتك به وعلى هذا قوله تعالى : ( إن كل نفس لما عليها حافظ ) وقوله : ( وإن كانوا يقولون ) وإن نصبت بها لم تحتج إلى اللام إلا أن تدخلها توكيداً كما تدخلها في ( إن ) الثقيلة لأن اللبس قد زال .
..............................................................
وأما ( أن المخففة ) من المفتوحة الألف إذا خففتها من أن المشددة فالإختيار أن ترفع ما بعدها على أن تضمر فيها الهاء لأن المفتوحة وما بعدها مصدر فلا معنى لها في الإبتداء
والمكسورة إنما دخلت على الإبتداء وخبره
وأن الخفيفة تكون في الكلام على أربعة أوجه :
فوجه : أن تكون هي والفعل الذي تنصبه مصدراً نحو قولك : أريد أن تقوم : أي : أريد قيامك
والثاني : أن تكون في معنى ( أي ) التي تقع للعبارة والتفسير وذلك قوله تعالى : ( وانطلق الملأ منهم أن امشوا ) ومثله : ( أن اعبدوا الله ربي وربكم )
والثالث : أن تكون فيه زائدة مؤكدة : والله أن لو فعلت لأكرمتك قال الله تعالى : ( ولما أن جاءت رسلنا )
والرابع : أن تكون مخففة من الثقيلة وذلك قوله تعالى : ( وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين ) . ولو نصبت بها وهي مخففة لجاز
المرجع : الموسوعة الشاملة - الأصول في النحو- أبي بكر محمد بن سهل بن السراج النحوي البغدادي
........................................................
التطبيق على منهج القراءات (6)
سورة النور
"والخامسة أن غضب عليها إن كانت من الكاذبين "
"أنّ غَضَبَ الله عليها" : أنّ – على أصلها ، غضب : اسمها منصوب وهو مضاف ، الله : اسم الجلالة مضاف إليه ، وخبرها : "عليها"..
أفادت الخبر.. وهي مشعرة بتوكيد وقوع العقوبة عليها .. فيها زجرٌ وتوبيخ
"أنْ غَضِبً الله عليها" : أن : اسمها ضمير الشأن مقدر وجوباً ، "غضب" فعل ماضي مبني على الفتح ، "الله" اسم الجلالة فاعل ، والجاارو المجرور "عليها" متعلق بالفعل ..
أفادت الخبر.. وهي مشعرة بتعجيل العقوبة على الملاعنة الكاذبة .. فالغضب حاصل بعد الشهادة مباشرة ..
........................................................................................
سورة المؤمنون
"وأن هذه أمتكم أمة واحدة"
أهل سما "وأنَّ" :
1- فتح الهمزة : تقدير حرف جر (لأن هذه أمتكم في حال اجتماعها على الحق ، فإن افترقت لم تكن كذلك ..
2- تشديد النون توكيد ..
ابن عامر "وأنْ" :
1- فتح الهمزة : تقدير حرف جر (لإن) .. وخبرها مصدر
2- تخفيف النون : ضمير الشأن مقدر
الكوفيون "وإنَّ" :
1- كسر الهمزة : على الاستئناف وابتداء كلام ..
2- تشديد الهمزة : لتوكيد الخبر
...................................................................................
سورة طه
"قالوا إن هذان لساحران"
1- جاءت الهمزة في جميع القراءات مكسورة لإنها بعد القول ..
2- أ- المشددة : حرف نصب ، وهذان اسمها ، ولساحران خبرها
ب- المخففة : اسمها ضمير الشأن مقدر وجوباً ، وهذان :خبر ، لساحران : توكيد
............................................................................................
تم بحمدالله وتوفيقه
أسماء يوسف العومي
القران الكريم وعلومه
الثلاثاء 12/4/1432هـ
س:5,59 م