بسم الله الرحمن الرحيم
*هذه المحاضرة ايضا كنت غايبه فيها<ياكثر غيابك هع
فاستعنت بمدونة الدراسات
من الصفات التي أتصف بها الأنبياء :1-
1- كمال الأخلاق
2- كمال الخِلقة
3- كمال النسب
4- كمال العبودية
5- كمال الرجولة (الجنس)
عللي : الأنبياء خير الناس نسباً ؟
وذلك لأن العرق دساس فجعل الله سلالتهم طاهرة نبي بعد نبي , فجميع الرسل بعد نوح من ذريته وجميع الرسل بعد إبراهيم من ذريته
عللي : ولد عيسى من أم بلا أب ؟
1- قال المفسرون : أن الله تعالى لما أراد ولادة عيسى ووجد رحم طاهر وهو رحم مريم فأختاره ولم يجد في صلب رجال بني إسرائيل رجل طاهر فولد من غير أب وهذا من كمال النسب..
2- إرهاص لعيسى علية السلام : والإرهاص هو أمر خارق يسبق ولادة النبي لدلالتي على نبوته ..
· إذا وجد أمر خارق مع ولادة نبي فهي معجزة وآية , إما إذا وجد قبل ولادته فهو إرهاص ..
· وقد سبق ولادة محمد صلى الله عليه وسلم إرهاص وهو ما حصل عام الفيل والطير الأبابيل وكانت لة آية عند ولادته وهي ما حدثت به أمه آمنة :عندما ولدت رسول الله رأيت نوراً
عللي : من صفات الأنبياء الحرية ؟
1- لأن العبودية تتنافى مع مقام النبوة ومع مهام النبوة , ومقام النبوة يستلزم الكمال من حيث أن الله راعى أن الكمال عند البشر الحرية والعبودية مقام نقص , ومهام النبوة النبوة تتطلب الاشتغال بالدعوة بالنفس والجسد والوقت والمال وهذا يتحقق للحر دون العبد فالعبد ماله ووقته ونفسة بيد سيدة بعد يد الله عز وجل..
2- أن من مهام النبوة سياسة الآمة وقيادتها وهذا يتسنى للحر دون العبد ..
ردي على شبهة : أن الالتزام بالأوامر الإلهية يقيد النفس :
كلما حقق الأنسان العبودية لله وسلم لأوامره واتبه أمره واجتنب نهيه كلما كان أكثر رقيا وابتعد عن الأمراض النفسية والعين , ومن إلتزم في الأوامر وترك النواهي سيحفظ في كل نواحي الحياة في نفسه وماله وصحته وعمله , وكلما ابتعد عن الأوامر وارتكب النواهي فسيهلك ويضر نفسه ويعود عليه بالعواقب الوخيمة..
أ.هـ
*هذه المحاضرة ايضا كنت غايبه فيها<ياكثر غيابك هع
فاستعنت بمدونة الدراسات
من الصفات التي أتصف بها الأنبياء :1-
1- كمال الأخلاق
2- كمال الخِلقة
3- كمال النسب
4- كمال العبودية
5- كمال الرجولة (الجنس)
عللي : الأنبياء خير الناس نسباً ؟
وذلك لأن العرق دساس فجعل الله سلالتهم طاهرة نبي بعد نبي , فجميع الرسل بعد نوح من ذريته وجميع الرسل بعد إبراهيم من ذريته
عللي : ولد عيسى من أم بلا أب ؟
1- قال المفسرون : أن الله تعالى لما أراد ولادة عيسى ووجد رحم طاهر وهو رحم مريم فأختاره ولم يجد في صلب رجال بني إسرائيل رجل طاهر فولد من غير أب وهذا من كمال النسب..
2- إرهاص لعيسى علية السلام : والإرهاص هو أمر خارق يسبق ولادة النبي لدلالتي على نبوته ..
· إذا وجد أمر خارق مع ولادة نبي فهي معجزة وآية , إما إذا وجد قبل ولادته فهو إرهاص ..
· وقد سبق ولادة محمد صلى الله عليه وسلم إرهاص وهو ما حصل عام الفيل والطير الأبابيل وكانت لة آية عند ولادته وهي ما حدثت به أمه آمنة :عندما ولدت رسول الله رأيت نوراً
عللي : من صفات الأنبياء الحرية ؟
1- لأن العبودية تتنافى مع مقام النبوة ومع مهام النبوة , ومقام النبوة يستلزم الكمال من حيث أن الله راعى أن الكمال عند البشر الحرية والعبودية مقام نقص , ومهام النبوة النبوة تتطلب الاشتغال بالدعوة بالنفس والجسد والوقت والمال وهذا يتحقق للحر دون العبد فالعبد ماله ووقته ونفسة بيد سيدة بعد يد الله عز وجل..
2- أن من مهام النبوة سياسة الآمة وقيادتها وهذا يتسنى للحر دون العبد ..
ردي على شبهة : أن الالتزام بالأوامر الإلهية يقيد النفس :
كلما حقق الأنسان العبودية لله وسلم لأوامره واتبه أمره واجتنب نهيه كلما كان أكثر رقيا وابتعد عن الأمراض النفسية والعين , ومن إلتزم في الأوامر وترك النواهي سيحفظ في كل نواحي الحياة في نفسه وماله وصحته وعمله , وكلما ابتعد عن الأوامر وارتكب النواهي فسيهلك ويضر نفسه ويعود عليه بالعواقب الوخيمة..
أ.هـ